تعتبر الفترة التعليمية هي ما تبدأ من يوم التحاق الطالب بمرحلة الصف الأول الابتدائي حتى مرحلة التخرج فتلك الفترة تعتبر هي المرحلة التعليمية. نهاية الرواية وبداية القصة، لذلك لا يجب أن تكون مهمل لذاتك أثناء الفترة التعليمية فهي مجرد فترة وجيزة وقصيرة يمر بها شباب العالم كلهم في مختلف الدول ومختلف الجنسيات.
902
مشاهدات

نهاية الرواية وبداية القصة

تعتبر الفترة التعليمية هي ما تبدأ من يوم التحاق الطالب بمرحلة الصف الأول الابتدائي حتى مرحلة التخرج فتلك الفترة تعتبر هي المرحلة التعليمية. لذلك لا يجب أن تكون مهمل لذاتك أثناء الفترة التعليمية فهي مجرد فترة وجيزة وقصيرة يمر بها شباب العالم كلهم في مختلف الدول ومختلف الجنسيات. لهذا السبب ليس من الضروري أن تيأس لنتيجة المرحلة الثانوية فهي مجرد مدة زمنية أو مرحلة تعليمية بسيطة سوف تمر شئت أم رفضت.

بالتالي فإن العرف السائد الذي شكل أهمية كبيرة بالغة لا يمكن وصفها في مقال واحد يجب عليك أن تتخطى تلك الأمور والأقاويل التي تعظم من شأن تلك الفترة بالتحديد. يجب أن تعرف وتقتنع من أعماق قلبك أن المرحلة التعليمية كلها ما هي إلا رواية من ضمن أجزاء القصة التي تعيشها أنت.

تلك هي نهاية الرواية وبداية القصة سوف تنتهي عند وفاتك فقط، لهذا عليك أن تشكل أفضل قصة يحكي العالم عنها كثيراً. على الرغم من أنك سمعت قصص للفراعنة الذين ماتوا من فترة تقارب 7000 عاماً إلا أن قصصهم وتاريخهم بارز حتى الآن.

الأهداف الرئيسية للطالب بعد الثانوية

الكثير من الأشخاص يقعون في فخ الالتحاق بالشعبة التي تفوق فيها أحد أقاربه أو أحد والديه. على سبيل المثال نجد أن أب فلان كان ناجحاً في شعبة علمي رياضة، من ثم فإن هذا مؤشر جيد لالتحاق الطالب بتلك الشعبة. هكذا يعيد التاريخ أحداثه وتقع دفعة كاملة في نفس الفخ الذي يكون سبب في الهلاك النفسي لهؤلاء الطلاب.

بينما نهاية الرواية وبداية القصة لعلا التطور التكنولوجي سيكون سبب في وضع ركيزة جديدة وهي أن الخبرة والصناعة الذاتية التي يكون تعليمها خارج عن حدود الدراسة سبب في التطور الفكري. يعتبر الخطأ الذي يواجه العديد من الشباب في تلك الفترة هو أن كل شخص يبحث عن كلية قمة كما يسميها البعض ويرجوا الالتحاق بها.

بالتالي عقب التحاق الشباب بكليات القمة فإنهم يكبدون أنفسهم في إطار واحد ،وبالتالي ومما لا شك فيه أن حركة مؤشر الاقتصاد سوف تتجمد اللهم إنها لم تكن تسقط.

العرف الأسود للثانوية العامة في نهاية الرواية وبداية القصة

  1. تعتبر فترة الثانوية العامة من قبل التحاق الطالب بها حتى التخرج منها تعتبر فترة مشددة وقاسية على نفوس الطلاب.
  2. السبب الرئيسي في ذلك هو أن العديد من الشباب يلقي أماله وأحلامه على كلية واحدة وهذا ما يكون بنسبة 95% سبب في اكتئاب مباشر للطالب في باقي حياته.
  3. بالتالي فإن العائلات تلقي اللوم والعبء على الطالب بصورة مكثفة، مع العلم أن التعليم مرحلة وسلسلة لباقي قصة حياتك.
  4. هكذا خُلق البشر ولهذا سيكون هدف البشر هو العبادة في الدنيا لأنها مؤقتة ولكن بجانب كل عبادة هناك تعليم ينفع البشرية.
  5. كما قال النبي المصطفى ﷺ "من كانت الدنيا همَّه فرَّق اللهُ عليه أمرَه، وجعل فقرَه بين عينيْه، ولم يأتهِ من الدنيا إلا ما كُتب له".
  6. بالتالي بعد قراءة هذا الحديث بعناية بالغة تجد أن الدنيا كلها من يوم ميلادك تم وصفها في هذا الحديث بصورة دقيقة للغاية.
  7. لهذا السبب ليس عليك أن تحزن على عدم وصولك للكلية التي تتمنها، حيث أن الله عز وجل لم يكتبها لك لأنه يعلم الغيب ومطلع عليه.

التنسيق بعد الثانوية العامة

فرصتك في دخول كلية معينة لم ولن يعتمد على قدراتك الذهنية في الماضي أو في مستقبلك حيث أن قدرتك العقلية رزق من الله ليس بأكثر. بالتالي عليك أن تتوكل على الله في الدنيا وتصبر على البلاء فهو اختبار من الله تعالى، كما يجب عليك أن تنمي مهارتك وتقرأ كثيراً حيث أن القراءة والكتابة تمارين جيدة. تعتبر تمارين نفسية وعصبية للشخص هذا لأنك كلما مرنت عقلك على التفكير والصبر والمثابرة تمكنت من تحقيق ملكة الحفظ والفهم. ومع التطور الهائل في مجال الثقافة يجب عليك أن تواكب التطور وتكون من المتقدمين وليس الحافظين أو المقلدين في المجالات. 

في نهاية تلك المقالة نكون قد تحدثنا عن نهاية الرواية وبداية القصة والتي تكون قد أوضحت لك بصورة نهائية عن متاعب الدنيا. كما عليك أن تتعلم مهارات جديدة لأن التطور الهائل في مجال التكنولوجيا المعاصرة سيكون سبب في تأخرك إن اعتمدت على الظروف.


ممكن يعجبك كمان

ما تعليقك

https://www.flengaz.com/public/assets/images/user-avatar-s.jpg
اكتب أول تعليق لهذا!