كرة القدم ونهايتها الغير طبيعية

كرة القدم ونهايتها الغير طبيعية

بدأت المشكلة في عام 1998 حينما تم انتشار استعمال منصة جوجل للبحث عن الكتب والموسيقى والملفات وغيرها، ومن ثم بداية ظهور الإنترنت والهواتف الجوالة.

بذلك أصبح التقدم غير مفهوم وغير متوقع ولكن على مشارف عام 2005 بدأ الكثير بتقليد العالم الغربي الذي كان مستحوذاً حينها على أكثر من 60% من التطورات التكنولوجيا في العالم الرقمي.

ومن ثم فبداية التقليد لم تكن إلا محاولة فقط للوصول إلى الراحة الظاهرية التي توصل لها جمهور العالم الغربي، ومع الوقت ومع ازدهار التكنولوجيا لم نتوصل إلا لحالة من الكسل والفشل العلني.

لهذا السبب توصل العديد من العلماء في عام 2020 إلى أن رياضة كرة القدم التي مر عليها أكثر من 200 عام رياضة بذل العديد من الشباب مجهودات مشرفة على ممارستها، توصل العلماء إلى توقف متوقع لممارسة تلك اللعبة بحلول 2030.

وفي تلك المقال سوف نوضح أبرز ما قيل على ألسن هؤلاء العلماء ونستنتج مدى مصدقية وحقيقة ما قيل بشأن هذا الأمر.

السبب الفعلي في توقف كرة القدم

في الحقيقة لم يتوصل العديد من العلماء إلى سبب حتمي لنهاية تلك اللعبة القوية التي أحببها الكثير من الجماهير وفضل معظم أوقاته إما لمشاهدة تلك اللعبة أو لممارستها.

على الأرجح الكثير من الأشخاص أحب تلك اللعبة سوا للعب أو المشاهدة، وحتى أن تلك اللعبة لا تعتمد على المستوى الدراسي للمشاهد فكم من أشخاص لم يتعلموا ومتابعين جيدين لتلك اللعبة.

ولكن بالنظر القوي إلى حجم التطورات التي وصلنا لها فإن تلك التطورات هدفها الراحة عن أداء مجهود عضلي، وكلما زادت التطورات فكلما زادت لنا وسائل الراحة.

على سبيل المثال قديماً كان الناس يدفعون ملايين الجنيهات للسفر والعمل بالخارج ولكن مع التطور التكنولوجي أصبح العمل من المنزل في أي ميعاد وبأي دولة كنت تنتمي إليها.

بالقياس على ما سبق توضحيه نجد أن شبابنا القادم في خطر كارثي وجيه، حيث أن لعبة كرة القدم بصفة عامة تحتاج إلى نشاط كبير وتركيز ذهني ومن المعروف أن الأجهزة التكنولوجيا تقوم بتوليد طاقة سلبية وتعب شديد.

من ثم فإن ما نراه نتيجة محققة لنظرية العديد من العلماء حيث أ، لعبة كرة القدم وغيرها من الرياضات التي سوف تندثر مستقبلاً سواء مشاهدتها أو ممارستها على السواء.

مميزات ممارسة كرة القدم

• تركيز تام وإمكانية العزل الفكري في بعض الأحيان.
• إعطاء الشخص جرعة كبيرة من الفرح والسعادة.
• الرياضة بصفة عامة سبب فعال لخروج الطاقة والأفكار السلبية.
• خسارة لا منطقية في الوزن والدهون.
• الانتظام الحاد في عدد ساعات النوم حيث تنخفض الهرمونات المسئولة عن النوم وقت الراحة.
• إمكانية المشي والجري بسهولة وبدون مشقة أو مُعضلة قلبية.

عيوب الاستمرار في الاعتماد على التكنولوجيا

• يعتبر سبب في قلة هرمون السعادة حيث أن الضغط على إحدى الحواس مثل العين أمر مُرهق.
• الكسل وعدم الشعور بالراحة بسبب كثرة الآلام على عضام الضهر.
• كثرة النسيان والتعب بدون سبب.
• بالتالي ينتشر الغضب بصورة كبيرة.

في نهاية تلك المقالة نكون قد أوضحنا لكم مشكلة كرة القدم ونهايتها الغير طبيعية والتي نظن أنها سوف تكون سبب في الدمار النفسي المستقبلي للكثير من الأشخاص، كما أن تلك النهاية التي نناقشها في تلك المقالة هي النهاية الحتمية لوجود لعبة كرة القدم بصفة عامة.