وعلم وزارة التربية والتعليم العالي، ونشر عن مادة البرمجة وعلوم الحاسب ضمن منهج الصف الأول حتى العام بالبكالوريا والثانوية العامة ، وذلك بفضل من العام الدراسي 2025/2026. تأتي هذه المهمة في إطار خطة استراتيجية للمنظومة التعليمية وتنتظر المجهولة المعجزة، ولكنها غير قادرة على التعامل مع متطلبات سوق جيل العمل المستقبلي. تشمل الوزارة من خلال هذه الاقتراحات مهارات التفكير لدى الطلاب، بالإضافة إلى تزويدهم بالمعرفة الأساسية في مجال البرمجة، مما يغلق أمامهم آفاقًا واسعة في مجموعة التخصصات والهندسة الرياضية (STEM).
تتولى الوزارة أن تكون مادة العلوم والعلوم ضمن المواد بالإضافة إلى صفوف الكلية، إلى جانب اللغة الأجنبية والتربية الثانية والعقيدة. ومع ذلك، يشترط نسبة تحقيق النجاح لا تتجاوز 70% في هذه المشاركة، مما يؤكد أهميتها الجديدة والجدية السابقة. نركز على المناهج الأساسية حول المفاهيم في البرمجة، مثل الخوارزميات وهياكل البيانات ولغات البرمجة المختلفة، بالإضافة إلى مساعدة الطلاب على فهم كيفية استخدام هذه المفاهيم في حل المشكلات الواقعية. كما تم التركيز على التأثر بالجنسية المتعلقة بتكنولوجيا نيكولا المسؤول والأخلاقي.
إلى جانب مادة البرمجة وعلوم الحاسب، تشمل الدروس التعليمية للصف الأول حتى العام في كل من البكالوريا والثانوية العامة المواد الأساسية الأخرى، مثل اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى (الإنجليزية غالبًا) والتاريخ والفلسفة والمنطق والرياضيات الأساسية. التركيز على تحسين التنوع بين مختلف المواد، وبالتالي الحصول على تعليم شامل وتكامل يغطي مختلف جوانب المعرفة والمهارات. ونؤكد الوزارة على أن الأطعمة الغذائية المتنوعة يمكن التخلص منها، بما في ذلك الخيارات الغذائية الأفضل والأفضل.
وفي سياق متصل، بما في ذلك وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على أن شهادة البكالوريا صادرة معترف بها ولا يشترط أن تكون مثل شهادة الثانوية العامة، ولا يوجد أي فرق عن الاعتماد الدولي. وجاء هذا الطلب ردًا على بعض الاستفسارات والتساؤلات التي ساهمت فيها حيث اعترف بشهادة البكالوريا صادر في الخارج. تخليت الوزارة عن اعتمادها قانونًا لتحرير بعض القوانين التعليمية، وشهادة الثانوية العامة لكل من شهادة البكالوريا الصادرة وشهادة الثانوية العامة نفس الاعتماد في الاعتراف الدولي، مما يتيح لها فرصًا عديدة في الالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا في مختلف دول العالم.
وتأمل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في أن هذه مهمة مهمة مؤثرة في التعليم المصري، ويجب جيل من الشباب المؤهلين المطبخ والقادر على مواكبة والمساهم في بناء مستقبل مصر. وتدعو الوزارة أولياء الأمور والطلاب إلى تغيير هذا التغيير، لأقصى الفرص التعليمية المتاحة، لتحقيق التفوق والنجاح في الظهور اليومي. ونؤكد الوزارة على وعدها بدعم جزئي مطلوب لهذا النوع من المحاصيل، وحصولها على جميع التعليم العالي الجودة يلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم.