فيتو، 25 أغسطس 2025، الساعة 10:32 صباحًا: أعلنت الهيئة العامة للأرصاد، في بيان عاجل لها اليوم من النشاط الواضح للرياح على سواحل شمال البلاد، وتحديدًا المناطق العلمية ومطروح وبلتيم، مما يؤدي إلى ارتفاع الرسم بشكل شامل. ودعت الهيئة المصطافين ومرتادي المجموعات إلى أخذ الحيطة والحذر الالتزام بتعليمات المنقذين، وعدم التغل في مياه البحر خلال فترة ممارسة النشاط. كما أُشير إلى احتمال سقوط مطار سريع في المناطق الجنوبية.
وفقا لبيانات الهيئة، سرعة الرياح في السواحل الشمالية بين 35 و 45 كيلومترا في الساعة، مع ارتفاع قد يصل إلى ما بين مترين وثلاثة كيلومترات. لا يوجد هيئة على ما تم نشره بشكل دوري، حيث من المتوقع أن يستمر هذا الوضع خلال الساعة القادمة. كما تقوم بتنشيط حركة الملاحة البحرية على سواحل خليج السويس، حيث تصل سرعة الرياح إلى 40:60 كم على مدار الساعة، ويصل ارتفاعها إلى 2:3.
وتسببت هيئة الأرصاد في ظهور مستحضرات التجميل في بعض المناطق المنخفضة من شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى، مما أدى إلى ظهور شعرها بشكل غير فعال في بعض المناطق. كما أن زهورت مطار سقوط سريع قد تكون تابعة لمناطق متفرقة من حلايب وشلاتين. ولست الهيئة إلى أهمية توخي مطلوبة في هذه المناطق، وتتبع تعليمات العدل القضائية عن المحاكم القضائية.
أما فيما يتعلق بدرجات الحرارة، فقد أوضحت الهيئة أن كلية الحرارة بدأت في كل مكان، حيث يسود طقس حار نهاراً على شمال البلاد حتى مطار القاهرة الرئيسي، ومائل الامتداد رطب ليلاً وفي الصباح الباكر على لا الأنحاء. ومن المتوقع أن يسود طقس حار رطب نهاراً على القاهرة الكبرى والوجه البحري، وموائيل رطب في الساحل الشمالي، وشديد الحرارة ورطب في جنوب الجبهة التي تعلن عنها سيناء. كما توقعت أولت هيئة الأرساد أن يسود طقس مائل للطقس في الليل، وفي نفس الوقت الصباح الباكر على شمال البلاد والقاهره الكبرى وعلى شمال الجبهة ووسط سيناء وأغلب الأنحاء.
بما أنها متوسطة التكوين اليوم: القاهرة الكبرى (العظمى: 34 درجة، المحسوسة: 35)، الساحل الشمالية الغربية (العظمى: 30 درجة، المحسوسة: 32 درجة)، جنوب سيناء وسلاسل البحر الأحمر (العظمى: 38، المحسوسة)، 40 درجة شمال الصعيد (العظمى: 36 درجة، المحسوسة: 37 درجة)، الجنوب (العظمى: 42 درجة، المحسوسة: 43) درجة). وتنشط الرياح على الأنحاء ليلا مما يعمل على تلطيف السرعة. وهي عبارة عن فصل الصيف هو أكثر فصول فصولاً في فترة طويلة، حيث تقضي مصر خلالها مع العديد من المواسم الهندية المنخفضة التي تعمل على درجات حرارة عالية ونسب رطوبة، بالإضافة إلى امتدادات الجزيرة المتقدمة الكتل التحتية التي تأتي معها هوائية من جنوب أوروبا، مما يساعد على تحسن نسبي في بعض درجات الحرارة.