سجل سعر الدولار الأمريكي استقرارًا ملحوظًا في تعاملات اليوم الخميس الموافق 21 أغسطس 2025، حيث بلغ سعر الشراء في البنك المركزي المصري 48.54 جنيهًا ، بينما سجل سعر البيع 48.67 جنيهًا . ويعكس هذا الثبوت النسبي مع جهود البنك المركزي في تحقيق توازن لسوق الصرف، ومواجهة التعاون نتيجة للعوامل الاقتصادية العالمية والمحلية. ويتوقعون أن تستمر هذه الخطوط في المستقبل القريب، بمراقبة دقيقة لجميع المراحل قد تكون على مستوى الجنيه المصري.
البنوك، تؤثر على أسعار الأسواق الأمريكية حول نفس المستويات التي سجلها البنك المركزي. فيبيع البنك الأهلي المصري وبنك مصر ، بلغ سعر الشراء 48.55 جنيهًا ، بينما وصل سعر الشراء إلى 48.65 جنيهًا . ويطلب هذا التوافق بشكل متكرر بين البنوك إلى التنسيق الجيد، وتحصل على المضاربات التي قد تؤدي إلى ارتفاع سعر غير مبتكر في الصرف. ونسعى إلى توفير الجسم الأمريكي الكامل بسعر عادل، بما في ذلك دعم النشاط الاقتصادي والأساسي للسوق الأساسية.
أما في البنك التجاري الدولي "CIB" وبنك الإسكندرية ، فقد سجل سعر الدولار الأمريكي أيضًا 48.55 جنيهًا تنبيهًا و 48.65 جنيهًا للبيع. ويعكس هذا التناقض في الأحداث القديمة في سوق الصرف، وصدقة المستثمرين في قدرة البنك المركزي على إدارة السياسة بشكل مؤكد. وتؤكد البنوك العاملة في مصر على الحصول على النقد الأجنبي لها، وضرورية لهم من الولايات المتحدة المساهمة في الاستيراد والتصدير وتمويل المشروعات الاستثمارية.
وعلى الرغم من ذلك، يرى الخبراء أن هناك بشكل منفصل قد يؤثر على الحصول على سعر النفط الأمريكي في المستقبل القريب، من خلال بدء أسعار الفائدة العالمية، وتقلبات أسعار النفط، والأوضاع الاقتصادية الأفضل في المنطقة. ويوصي الخبراء بإجراءات احترازية، احتياطية جزئية، وتنويع مصادر الدخل القومي، الاعتماد على الدولار الأمريكي، الاقتصاد المصري من نقص الأسئلة. وشددنا على أهمية دعم الصناعة المحلية، وتشجيع وترشيد الاستيراد، والميزان التجاري، وتوفير المال السهل.
وفي سياق متصل، شركة بنك القاهرة بسعر 48.40 جنيهًا، و 48.50 جنيهًا للبيع. وهذا الهدف أصغر بين البنوك الرئيسية، وقد عكس ذلك خاص بالبنك لجذب العملاء أو إدارة الهوية. وعلى الرغم من هذا الاختلاف، فإن التصميمات بشكل عام تختلف متشابهة، وتختلف الاختلاف في سوق الصرف. ويؤكد خبراء الاقتصاد على استقرار سعر الصرف بشكل متزايد في الاقتصاد المصري، وتشجيع الاستثمارات الأجنبية، وبالتالي مستوى الجسم. ويشددون على أهمية البنك المركزي في أخذ ما يلزم للهجوم، ومواجهة أي تحديات قد تطرأ في المستقبل.