سجل أسعار السكر المعبأ في تأليف المؤلفين ملحوظًا، وذلك حتى آخر تحديثات بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة للوزارة. وبلغ سعر الكيلوجرام الواحد من السكر المعبأ نحو 34.96 جنيهًا، ومسجلًا توقفًا مضادًا 2.57 جنيهًا. ولا يزال هذا لا يزال في ظل جهود الحكومة المصرية لضبط الأسعار وتوفير المنتجات الأساسية بأسعار معقولة، وخاصة مع شهر رمضان المبارك، والذي شهد زيادة في المبيعات.

لماذا السكر من الأكلات الغذائية التي توليها الحكومة اهتماما خاصا، ونظرا لأهميته في النظام الغذائي اليومي كل يوم. وقد تم إدراج السكر ضمن المشروبات التي تم طرحها في نصائح وزارة التموين الداخلي لتخفيض التصاميم، حيث يريد الأذواق المعيشية على خير. أعلنت هذه المبادرة في إطار سلسلة من التكاليف التي تتخذها الحكومة لزيادة الخدمات الأساسية بتكلفة معقولة ومناسبة للجميع.

استقرار سعر السكر التمويني

في المقابل، يتبين سعر السكر التمويني عند 12.6 جنيهًا للكيلوجرام الواحد، وذلك في إطار محدود للدعم للوصول إلى حامل البطاقات التموينية. وتتضمن على الدعم التمويني من أهم الأدوات التي تستخدمها لتوفير خدمات الوزارة الأساسية والدعم الشامل لجميع الاحتياجات. وتسعى الحكومة إلى تطوير هذه المنظومة ولوصول الدعم لتستحقيه فعال وعادل.

شراء للسكر فقط لمدة 6 أشهر

بما في ذلك وزارة التموين الداخلية التي تعتبر بديلا للسكر في مصر ويوجد 1.4 مليون طن، وهو ما يكفي للجميع لمدة 6 أشهر. ويمثل هذا التقدير معدل النمو السنوي الذي يصل إلى حوالي 3.5 مليون طن. تعتبر الشركة الشهيرة في مجال الرعاية الصحية متخصصة بشكل رئيسي في تقديم الخدمات الأساسية، بما في ذلك السكرتارية، وزيادة شمولها وشمولها في التخصصات، وعدم وجود أي عيوب أو عيوب في الخدمات المتوفرة.

وتنتج مصر حوالي 2.8 مليون طن من السكر، منها 835 ألف طن من قصب السكر و1.7 مليون طن من سكر البنجر، بالإضافة إلى 250 ألف طن من المستخلص المحلي من الذرة. ومع هذا الإنتاج المحلي، تعتمد مصر على استيراد حوالي 700 ألف طن، وشاملة لسد شامل بين الإنتاج والاستهلاك، خاصة للأساسيات الأساسية حاملة بطاقات التموين، والتي تقدر بمليون طن فقط. وتسعى الحكومة المصرية إلى زيادة الإنتاج المحلي من خلال الاعتماد على السكر والاستيراد، من خلال دعم المزارعين وتشجيع الاستثمار في صناعة السكر.